بعد مرور 18 سنة على انطلاق شركة “ياهو”، بدأ العمل على تغيير شعارها في إطار سعيها لتغيير النظرة إليها على أنها شركة من تسعينات القرن الماضي.
بعد مرور 18 سنة على انطلاق شركة “ياهو”، بدأ العمل على تغيير شعارها في إطار سعيها لتغيير النظرة إليها على أنها شركة من تسعينات القرن الماضي.