انتهى الحال بشركة “نوكيا” الفنلندية التي كانت تهيمن على سوق الهاتف الخليوي قبل أقل من 10 سنوات، الى أن تباع بـ7.2 مليارات دولار لـ”مايكروسوفت” الأميركية. ما الذي جرى للشركة التي كانت يوماً فخراً لفنلندا؟ ولماذا قررت “مايكروسوفت” الإستحواذ عليها؟
انتهى الحال بشركة “نوكيا” الفنلندية التي كانت تهيمن على سوق الهاتف الخليوي قبل أقل من 10 سنوات، الى أن تباع بـ7.2 مليارات دولار لـ”مايكروسوفت” الأميركية. ما الذي جرى للشركة التي كانت يوماً فخراً لفنلندا؟ ولماذا قررت “مايكروسوفت” الإستحواذ عليها؟